طلسم عين حورس

طلسم عين حورس

عين حورس .الحسد. السحر . الحقيقه الغائبه
عمر كامل نضعها علي ابوابنا وصدورنا لابعاد الشر ولكن نحن

كمن يمسك مسدس ولا يعلم كيف يستخدمه
عين حورس اعتقد البعض انها العين الواحده التي ترمز للمسيخ

الدجال ولكن الحقيقه شئ اخر تماما عما عرفناه
عين حورس هي الرسم التشريحي للغده الصنبوريه بالجسم وهي

الغده المهيمنه علي كل غدد الجسم والمتحكمه في كل الافعال اللاارديه

والمشاعر الانسانيه و المسؤله عن احداث التوزان الكهرومغناطيسي بين

داخل الجسم والمؤثارات الكهرومغناطيسيه الخارجيه ..و في داخل

الغده الصنبوريه تلك الكره الصغيره(العين) ان استطاع الانسان ان

استطاع تفعليها بالطاقه الايجابيه (الحب –الرحمه – التعاطف –الرضا-..الخ)

تتوهج باللون الازرق التركوازي و يدل علي الطاقه القصوي

والمشاعر الانسانيه و المسؤله عن احداث التوزان الكهرومغناطيسي بين

وتشع حول الانسان بهاله كهرومغناطيسيه زرقاء تلك الهاله الزرقاء

هي الوحيده القادره علي تشتيت الطاقه السلبيه الموجهه للانسان

والتي هي عباره عن طاقه الحسد والسحر وذلك ما اكدته تجارب

العلماء الروس للظواهر الميتافيزيقيه( ما وراء الطبيعه) الاهم من ذلك

ان من يستطيع التحكم بتلك الغده يستطيع ان يسخر تلك الطاقه لما

والمشاعر الانسانيه و المسؤله عن احداث التوزان الكهرومغناطيسي بين

يريد مثل ما تروه من اشخاص تسير فوق الماء او تحرك احجار بمجرد النظر

او الاشاره عن بعد باليد الغريب ان الاسم العلمي الطبي لتلك المنطقه

او العين هو (المهاد) فان كان الانسان ذو طاقه ايجابيه ويستعمل

ادوات التواصل الكونيه (الخشوع – الصلاه –الصيام- الرحمه –الرضا …الخ)

والمشاعر الانسانيه و المسؤله عن احداث التوزان الكهرومغناطيسي بين

سيشعر انه في الجنه وفي سلام دائم وان كان ذو طاقه سلبيه وقاطع

جميع الاتصالات سيشعر انه في جهنم وفي عذاب دائم وان كان يملك كنوز

الدنيا ولا اعلم ان كان يستطيع احد علماء الدين ان يربط بين الايات القرانيه

التي تحدثت عن المهاد ومنظورها الطبي فقد يجد لنا تفسير جديد يمكن

تجعل الناس اكثر ايمانا لان كل شخص سيبحث داخله لمحاوله الوصول

للسلام ويعيش كانه في الجنه ويكون هو نفسه رقيب علي نفسه

ومتحمس لفعل ذلك
َحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴿٢٠٦ البقرة﴾
إِلَىٰ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴿١٢ آل عمران﴾
وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴿١٨ الرعد﴾
جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴿٥٦ ص﴾

طلسم عين حورس