جبار زمانه والجبار الله سبحانه فإنها تجعله لايقول لك (لا) أبدا مهما طلبت وهي من
خاصة الخاصه حيث كان السادة العلماء لايصرحون بها للناس وهي بسيطة
جدا شرط أن لا تستعملها في ما لا يرضي الله فأنها تضرك
حتى ولو أستجابت لك في وقتها فإن الله لا يغفل
ولاينام أبدا لاتهتكو بها المحارم بل لكي تأخذوا بها ما هو لكم بحق
وهي أن تقرأ كهيعص على اصابع يدك اليمنى وحمعسق على اصابع
يدك اليسرى وكل ما تقرأ على أصبع تقفله وهكذا حتى
تقفل أصابع اليدين ثثم تقرأسورة الفيل
فالبخور أخذ حيزا كبيرا عند هذه الشعوب لما له من قيمة عطرية غنية
العظيمة إلى سجيل وحينما تقترب من الدخول على الشخص تقول
فجعلهم كعصف مأكول وتفتح يديك وتقابل من تريد وسترى
من برهان ربك ما تحير العقول في تفسيره
فوعزة الله العزيز في عز عزه لم أرى حكمة لعقد اللسان أقوى وأسرع وأصدق منها
وللأمانة أكرر قولي لا تستعملها إلا في الحلال ومايرضي الله
ام القري حفظها الله علم البخور الروحاني واستخدامات
لقد عُرف البخور منذ قديم الزمان عند جميع الشعوب المختلفة من حيث
الثقافات والديانات والإعتقادات
فالبخور أخذ حيزا كبيرا عند هذه الشعوب لما له من قيمة عطرية غنية
ومادية وفنية ولما فيها من أسرار تتمحور حول كونه مادة قيمة وأساسية
في استعمالات عدة مفيدة للإنسان من حيث المجال الجمالي والعطري والفني
وحتى من الناحية الروحية ولما له أهمية في هذا المجال
فالبخور أخذ حيزا كبيرا عند هذه الشعوب لما له من قيمة عطرية غنية
فبغض النظر عن كون أغلب أنواعه لها رائحة جميلة وآسرة وهي عنصر
أساسي في صناعة أجمل أنواع العطور وكلما كان البخور ذات رائحة
فالبخور أخذ حيزا كبيرا عند هذه الشعوب لما له من قيمة عطرية غنية
جميلة ومركزة كلما كان العطر المصنع منه ذات جودة وقيمة مالية عالية .
